أجدُ نفسي أميل لاختصار كل شيء رغم امتلائي بالكثير
مهما بدا ما بدا مني كثيراً، فهو يكبح وراءَه أكثر.
أشعر بالكلمات داخلي تتزاحم و تتدافع لكنها تخرج في النهاية عباراتٍ موجزة..
أفكاري، التي و ما إنْ أذكرها حتى تظهر بخيالي صور الخلايا المسرطنة تشبيهاً؛ أخذلها غالباً و أرمي بها في سلة النسيان لكونها فائضة بذاتها و لا تتوافق مع ميلي للاختزال
أعاني سرطاناً في الأفكار، لكن جفافاً في التعبير في آن
كلاهما مزعج.. كلاهما ثقيل..
- 2017
تعليقات
إرسال تعليق